فكرة البرنامج:
- يساعد البرنامج المشاركين على كيفية فهم لغة الجسد واستخدامها بطريقة فعالة لتحسين العلاقة مع الآخرين.
- مساعدة المشاركين على التعامل مع المواقف المختلفة التي يتعرضوا لها في عملهم.
- مساعدة المشاركين على تعلم فن وأسرار لغة الجسد بسهولة وإتقانها بكل مهارة.
- تقديم مجموعة من المفاهيم التي تساعد الشخص في تقمص أوضاع معينة ليعبر بها عن شخصيته وحالته النفسية.
- مساعدة المشاركين في الحصول على نظرة ثاقبة للاختلافات في لغة الجسد بين الجنسين.
- تعليم المشاركين كيفية قراءة سلوك الناس غير اللفظي، والقدرة على تفسير لغة الجسد.
- تعليم المشاركين أساليب السلوك والتواصل المفضلة لديهم.
- تزويد المشاركين بنصائح بسيطة وفعالة حول التواصل مع الإيماءات والمواقف.
- كيفية إظهار الشخص لتعبيرات معينة بأجزاء من جسده لكي يعطي انطباعا عن نفسه لدى الآخرين وبخاصة إذا كان هذا الشخص في مواجه صعبة يمكن للعبارات أن تهرب من لسانه.
- التعرف على رأى أحد الأشخاص أو مبالغته فيما يقول والتعامل مع التغيرات التي تحدث في لحظة أثناء المفاوضات.
- كيفية فهم لغة الجسد الخاصة بالرجال والنساء.
- تقديم مجموعة من التدريبات المكثفة يمكن تجريبها لقراءة لغة الجسد واكتشاف الإشارات المختلفة.

المحاور الرئيسية:
- ماهية وأهمية الاتصال.
- الاتصال في العلاقات الإنسانية.
- الممنوعات العشرون في اتصالاتك مع الآخرين
- لغة الجسد أحد الأركان الأساسية للاتصالات الناجحة.
- أهمية لغة الجسد.
- لغة الجسد واستخدامتها العامة.
- الأخطاء.
- الحدود الفاصلة عند الوقوف.
- لغة الجسد في حركات مجتمعة.
- التأكد من دلالات لغة الجسد.
- من يتمتع بالقدرة الأكبر على فهم لغة الجسد ... الرجل أم المرأة
- لغة الجسد في مجال العمل.
- لغة الجسد خارج محيط العمل.
- فن التعامل مع الشخصيات العصبية.
- تطبيقات عملية في لغة الجسد داخل بيئة العمل.

في نهاية البرنامج، يتوقع أن يكون المشارك قادراً على أن:
- استخدام أدوات ومهارات التواصل المتقدمة لإيصال أنواع مختلفة من الرسائل.
- اكتشاف مختلف أنواع الإنصات الفعال.
- تطبيق برامج العقلية العليا لتحسين فهم الآخرين.
- فهم واستخدام قوة لغة الجسد.
- التدرب على مهارات الجزم واستخدامها في مختلف المواقف.
- كشف أسرار تأثير التواصل الفعال.
- يتحدث مع الآخرين بشكل واضح ومفهوم وبطريقة مقنعة.
- يبني علاقات إيجابية مع الآخرين.
- يوظف لغة الجسد في تعزيز عملية الاتصال.
- يستخدم أساليب وسلوكيات محددة لتحسين عملية الإصغاء.
- يتجنب المعوقات التي تحول بينه وبين التواصل الإيجابي مع الآخرين.